كلاّ ليسَ الأمرُ بالتَّنافُسِ والتَّكاثُرِ بالدَّنيَا وأعرَاضِها، سَوفَ تَعلَمونَ مَغبَّةَ ما أنتُمْ عليهِ عندَما يُفاجِئكمُ الحِساب.