ألمْ ترَ أيُّها النبيُّ كيفَ انتَقمَ اللهُ لبَيتِهِ مِنْ أصحَابِ الفِيل، الذينَ قَدِموا مِنَ الحبَشَةِ ومعَهمْ أفيالٌ لهَدمِ الكعبَة، بينَها فيلٌ ضَخمٌ جِدًّا، فأبادَهمُ الله؟
وكان ذلكَ مِنْ إرهاصَاتِ النبوَّة، فقدْ وُلِدَ الرسُولُ صلى الله عليه وسلم في ذلكَ العام.