اللهُ الذي يُقصَدُ في الحَوائجِ والرَّغائب، الكُلُّ مُحتاجٌ إليهِ وهوَ غَيرُ مُحتاجٍ إلى أحَد، ولا يُقضَى أمرٌ إلاّ بإذنِه.