لا يُحِبُّ اللهُ أنْ يُعْلِنَ أحدٌ عنْ أحدٍ سُوءاً إلاّ إذا ظُلِم. كأنْ يدعوَ على ظالِمه، أو يَشتكيَ عليهِ فيُبيَّنَ سوءَ ما ظَلمَهُ به. وكانَ اللهُ سميعاً لكلامِ الظَّالمِ والمَظلوم، عالِماً بحالِهما.