وإذا مَددتَ إليَّ يَدكَ يا قابيلُ لتَقتُلَني، فلنْ أمدَّ يَديَ إليكَ لأقتُلَك، ولنْ أقابِلَ ما تَهُمُّ بهِ مِنْ فِعلٍ شَنيعٍ بمثلِه، بلْ أصبِرُ وأحتَسِب، وأستَسلِمُ خَوفاً منَ اللهِ ومنْ عقوبتِه.