ومنْ يتَّخذِ اللهَ ورسولَهُ والمؤمِنينَ أولياء، فيتوكَّلْ على اللهِ حقَّ التوكُّل، ويَمتَثِلْ أمرَ رسولِه، ويُوالي إخوانَهُ المسلِمينَ ويَنصُرهم، فإنَّهُ مِنْ حزبِ اللهِ وجماعةِ المؤمِنين، وإنَّ جُندَ اللهِ وأنصارَهُ همُ المنتَصِرون.