فقلنا: اضرِبوا القتيلَ بجُزءٍ منْ أجزاءِ البقرةِ المذبُوحة، فيَحيا المقتُول، ويَذكُرُ قاتِلَهُ. وهذا مثالٌ لقدرةِ اللهِ على إحياءِ الموتَى، وَصَيْرُورةِ الرميمِ إلى ما كان، وإنْ لم تُدْرِكُوا كُنْهَهُ، ولكنَّهُ درسٌ واقعيٌّ شاهدتموهُ عِياناً، لتعْقِلُوا وتَتفَكَّرُوا، وتُؤْمِنُوا بقدرةِ الله.