لكلِّ خَبَرٍ حَقيقةٌ ومُنتَهًى يَنتهي إليهِ ولو بعدَ حين، ومنهُ عذابُكم، فيَتبيَّنُ الحقُّ منَ الباطِل، والصِّدقُ منَ الكذِب، إنْ عاجِلاً في الدُّنيا، أو آجِلاً في الآخِرَة، وسوفَ تَعلمونَ ذلكَ في الحالَين.