أولئكَ الأنبياءُ المذْكورونَ همُ الذينَ هَديناهُمْ إلى الحقّ، فسِرْ على طريقتِهمْ في الإيمانِ والتوْحيد.
وقُلْ إنَّني لا أطلبُ على تَبليغي هذا الدِّينَ أُجرَة، وما هوَ إلاّ تَذكيرٌ للناسِ وإرشادٌ لهمْ إلى طَريقِ الحقّ، وبيانٌ للهُدَى والإيمان، وتحذيرٌ منَ الكفر ِوالضَّلال.