فَإِنَّ جزاءَ منِ استَحَبَّ الدنيا والتهَى بزينَتِها ومُتَعِها وفضَّلَهَا على الآخِرَة، هوَ ألاّ يُخَفَّفَ عنهُ العذابُ، ولا يُدافَعَ عنه، ولا يُنْقَذَ منه.