أبلِّغُكمْ ما أمرَني اللهُ بتَبلِيغهِ إليكم، وأنا أنصحُكمْ بأمانةٍ وإخلاص، لا أكذِبُ على الله، ولا أكذِبُ عليكم، فلماذا تتَّهمونَني بالجَهلِ والسَّفَه؟