والذينَ كذَّبوا بالأدلةِ البيِّنةِ والمُعجِزاتِ القاطِعَةِ التي خَصَّ اللهُ بها أنبياءَه، لتدُلَّ على صِدقِهمْ وما جاؤوا به، فردُّوها ولم يَقبَلوا بها، سنَفتحُ لهمْ أبوابَ النَّعيمِ والترفُّه، حتَّى يَغترُّوا بما همْ فيه، فيَزدادوا طُغياناً وكُفراً، لنأخُذَهمْ بَغتةً، ونَزيدَ في عُقوبتِهم.