أيُّها النبيُّ الكريم، حسبُكَ الله، فهوَ كافيكَ في جميعِ أمورِكَ وناصرُك، ومَنِ اتَّبعكَ مِنَ المؤمِنينَ، المهاجِرينَ والأنصار.