قُلْ لهم: أنفِقوا أموالَكمْ في متطلَّباتِ الغَزوِ طائعينَ أو كارِهين، فلنْ يَقبلَ اللهُ ذلكَ منكمْ ولنْ يُثيبَكمْ عليهِ في الحالَين، فقدْ كنتُمْ مُتمرِّدينَ خارِجينَ عنِ الطَّاعة، رافِضينَ لحُكمِ اللهِ ورَسولِه.