ألمْ يَعلَموا أنَّ اللهَ يَتوبُ على مَنْ تابَ إليه، فيَقبَلُ توبتَهُ إنْ كانتْ صحيحةً خالِصة، ويَقبَلُ الصَّدقاتِ إذا كانتْ لوجههِ تعالَى، مِنْ مالٍ حَلال، وهوَ سُبحانَهُ كثيرُ قَبولِ التوبةِ مِنْ عِبادهِ المُستَغفِرينَ التائبين، رَؤوفٌ بهمْ رَحيم.