ويَستَخبِرونَكَ أيُّها الرسُولُ قائلين: هلِ العَذابُ الذي وعَدتَنا بهِ حَقّ، والساعةُ آتيَةٌ لا شَكَّ فيها؟ فقُلْ لهم: نَعمْ واللهِ إنَّهُ لحَقٌ وصِدق، وسَوفَ يُعيدُكمُ اللهُ بعدَ فَنائكم، كما بدأ خَلْقَكم، وما أنتُمْ بقادِرينَ على الهرَبِ أو دَفعِ العَذابِ عَنكم.