وما أبقَاهُ اللهُ لكمْ مِنْ رِزقٍ حَلالٍ في بَيعِكم، خَيرٌ لكمْ ممّا يَعودُ إليكمْ بالغِشِّ والخِيانَة، إذا كنتُمْ مُؤمِنينَ بالله، مُصَدِّقينَ بي، ولستُ عَليكمْ برَقيب، ولا أحفَظُكمْ مِنْ فعلِ الحَرام، وإنَّما أنا رَسولٌ مُبَلِّغ، وأخٌ ناصِح.