وذهَبوا إلى أبيهمْ يَعقوبَ وقالوا له: لماذا لا تَثِقُ بنا ولا تَأمَنُنا على أخِينا يوسُفَ يا أبانا، أتَخافُنا عليهِ ونحنُ نُكِنُّ لهُ الودَّ والإخْلاص، ونُشفِقُ عليهِ ونُريدُ لهُ الخَير.