قالَ لهمْ يوسُفُ عليهِ السَّلام: لا تأنيبَ عليكمُ الآنَ ولا لَوم، ولا مؤاخَذَةَ ولا تَعْيير. غفَرَ اللهُ لكمْ ورَحِمَكم، وهوَ أرحَمُ مَنْ رَحِم، يَغفِرُ الصَّغائرَ والكبَائر، ويَتفضَّلُ على التَّائبِ بقَبولِ تَوبَتِه.