همُ الذينَ ثبتَ الإيمانُ في قُلوبِهم، فتَطِيبُ وتَسكُنُ بذِكرِ اللهِ وكَلامِهِ المُعجِز، وتَرضَى بهِ إلهاً رحيمًا ومولًى كريمًا، ألا بذِكرِ اللهِ وحدَهُ تَطمَئنُّ القُلوب، وتَرتاحُ النُّفوسُ المؤمِنة، دونَ غَيرِهِ مِنَ الأمُورِ الدُّنيَويَّة.