والشكرُ للهِ والثناءُ الطيِّبُ عليهِ وَحدَه، الذي رزَقَني على كِبَرِ سِنِّي ويأسِي منَ الولَدِ إسماعيلَ وإسحاق، إنَّ رَبِّي وخالِقي مُجيبُ الدُّعاء.