وحياتُهمْ في الدُّنيا واستِمتاعُهمْ بملذَّاتِها قَليلٌ زائلٌ لا يَستَحِقُّ الذِّكر، ولهمْ في الآخِرَةِ عَذابٌ شَديدٌ دائم، وهُناكَ الخَيبَةُ والخُسران.