ولا تتَعرَّضوا لمالِ اليَتيمِ - أيُّها الأولياءُ والأوصِياءُ - إلاّ بما فيهِ صَلاحُهُ وتَثميرُهُ، حتَّى يَبلُغَ الحُلُم.
وأوفُوا بالعُهودِ والعُقودِ التي تَتعاهَدونَ عَليها، فكُلٌّ مَسؤولٌ ومُحاسَبٌ على ما عاهدَ عَليهِ وعَقَدَهُ. وتَكونُ في مَضمُونِها وشُروطِها مُوافِقَةً لأحكامِ الشَّريعَة.