أمْ ظَنَنتَ أيُّها النبيُّ أنَّ أصْحابَ الكَهْفِ والرَّقيمِ كانوا أعجَبَ آياتِنا وأبيَنِها قُدرَة؟ بلْ يوجَدُ ما هوَ أعجَبُ مِنْ ذلكَ وأغرَب.
والكَهْف: غارٌ في الجبَل، والرَّقيم: لَوحٌ مَكتوبٌ عليهِ أسماءُ أصحابِ الكَهْفِ وخَبَرُهم.
وذُكِرَ أكثَرُ مِنْ ثلاثينَ مَوقِعًا في العالَمِ لأهلِ الكَهْف، وأنَّ الذي اكتُشِفَ في الأردُنِّ عامَ 1389 هـ، هوَ أكثَرُ الكُهوفِ مُطابقةً للمُواصَفاتِ الوارِدَةِ عنهُ في القُرآنِ الكريم.