ثمَّ أيقَظناهمْ مِنْ نَومِهم، ليَتبيَّنَ أيُّ الفَريقَينِ المُختَلفَينِ منهمْ أو مِنْ غَيرِهم، أضبَطُ للمُدَّةِ التي نامُوا فيها، ليَتعرَّفوا حالَهمْ مِنْ بَعد، ويَزدادوا يَقينًا بكمالِ قُدرَةِ الله، همْ وغَيرُهم، ويَكونَ آيَةً بيِّنَة للكافِرين.