نحنُ نَقصُّ عليكَ خبرَهمْ أيُّها النبيُّ كما وقعَ صِدْقًا وعَدلاً، إنَّهمْ شَبابٌ مُؤمِنون، استَجابوا لنِداءِ رَبِّهم - وهمْ أكثَرُ قَبولاً للحَقِّ منَ الكِبارِ - وزِدناهُمْ تبَصُّرًا وتَوفيقًا.