قال: ولا أظنُّ القِيامَةَ كائنَة، وإذا كانَ هُناكَ بَعثٌ ومَرجِعٌ إلى الله، فسيَكونُ لي عندَهُ خَيرٌ مِنْ هذا البُستانِ مَرجِعًا ومَآلاً، فما أَولاني هذهِ النِّعمَ في الدُّنيا إلاّ لأنِّي مَحظيٌّ ومُقَدَّرٌ عندَه!