فعسَى أنْ يُعطيَني رَبِّي خَيرًا مِنْ بُستانِكَ جَزاءَ فَقري وصَبري، وإيماني واحتِسابي، وأنْ يَبعثَ على بُستانِكَ عَذابًا مُقَدَّرًا مِنَ السَّماء، كصاعِقَة، فيُصبِحَ أرضًا جَرداءَ مَلساء، لا نَباتَ فيها، عُقوبَةَ كُفرِكَ واستِكبارِك.