قالَ لهُ موسَى عليهِ السَّلام: هذا ما كُنّا نُريدُه، فقدْ جعلَ اللهُ ذلكَ أمارَةً لِلقاءِ الخَضِر. فرجَعا مِنْ طَريقِهما، يتَتبَّعانِ أثرَهُما، لئلاّ يُخطِئا طَريقَهما.