ما صَحَّ وما استَقامَ أنْ يَجعَلَ اللهُ لنَفسِهِ ولَدًا، وليسَ هذا مِنْ صِفَتِه، سُبحانَه، تقَدَّسَ وتنَزَّهَ عمَّا افتَراهُ النَّصارَى عَليه، إنَّما شَأنُهُ إذا أرادَ إحداثَ أمرٍ أنْ يَقولَ لهُ كُنْ، فيَكونُ كما يُريد.