ومِنْ تَمامِ قَولِ عيسَى عَليهِ السَّلامُ في المَهد: إنَّ اللهَ رَبِّي ورَبُّكم، فكُلُّنا مَخلوقُون، ولهُ عَبيد، فاعبُدوهُ وأطيعُوه، ووَحِّدوهُ ولا تُشرِكوا بهِ شَيئًا، وهذا التَّوحيدُ هوَ الطَّريقُ القَويمُ الذي يَجِبُ أنْ تتَّبِعوه.