وإذا حلفتُمْ باللهِ وأكَّدتموه، ثمَّ تَبيَّنَ لكمْ خطأُ ما ارتأيتُموه، فلا يكنْ هذا الحَلِفُ سبباً وعارِضاً بينكمْ وبينَ عملِ البِرِّ والتقوَى والإصلاحِ بينَ الناسِ وذوي الرَّحِم. والمطلوبُ أنْ تكفِّروا عنْ يمينِكمْ وتَعملوا الذي هوَ خَير. واللهُ سميعٌ لِـما تقولون، علـيـمٌ بـما تقصدونَ وتبتغونَ بحلفكم.