أفلَمْ يَتبيَّنْ للمُشرِكينَ المُكَذِّبينَ بما جِئتَهمْ به، كمْ أهلَكنا مِنْ أُمَمٍ سابِقَةٍ كذَّبوا برِسَالاتِ رَبِّهم، وهمْ يَمرُّونَ بدِيارِهمْ ويَمشُونَ بينَ آثارِهم؟ إنَّ في ذلكَ لعِبرَةً لأصحَابِ العُقولِ السَّليمَة.