لو أرَدنا أنْ نَجعَلَ لَهوًا لأنفُسِنا، لجَعَلناهُ شَيئًا إلهيًّا يُناسِبُنا، غَيرَ حادِثٍ ولا فانٍ، ولكنْ لم نُرِدْ ذلك، فلا يَكون.