فليسَ مِنْ شَأنِنا اللَّهو، بلْ شأنُنا أنْ نُبَيِّنَ الحقَّ ونَغلِبَهُ على الباطِل، فيَمحَقُه، فإذا هوَ ذاهِبٌ مُضمَحِلّ، ولكمُ الهَلاكُ والعَذابُ أيُّها المشرِكون، ممّا تَصِفونَ بهِ الله، وتَكذِبونَ عَليه.