ولهُ جَميعُ مَنْ في السَّماواتِ والأرضِ مِنْ مَخلوقات، مُلْكًا وتَدبيرًا وتصَرُّفًا، ومَنْ عندَهُ مِنَ الملائكةِ لا يَتعالَونَ عنْ عِبادَتِهِ وطاعَتِه، ولا يَتعَبونَ ولا يَمَلُّونَ منها.