وقدْ آتَينا موسَى وهارونَ التَّوراة، وفيها التَّفرِقَةُ بينَ الحقِّ والباطِل، وما يُنيرُ القُلوبَ ويُخَلِّصُها مِنْ ظُلُماتِ الجَهل، وعِظَةٌ وتَذكِرَةٌ لمَنْ خشِيَ اللهَ ولم يُخالِفْ أمرَه.