وهذا القُرآنُ جَليلٌ في قَدْرِه، عَظيمٌ في مَنفَعَتِه، أنزَلناهُ تَذكِرَةً للنّاس، وإنذارًا وبُشرَى، كالتَّوراةِ وغَيرِها مِنَ الكتُبِ السَّماويَّة، أفتُنكِرونَهُ وتَستَبعِدونَهُ وهوَ ظاهِرٌ جَليٌّ في مُعجِزَتِه، وفي أوامرِهِ ونَواهيه؟