وقدْ هَدَينا إبراهيمَ إلى التَّوحيد، وألهَمناهُ طَريقَ الخَيرِ والفَلاح، قَبلَ موسَى وهارون، وكُنّا عالِمينَ بأحوالِهِ ومَحاسِنِ صِفاتِه، واستِعدادِهِ لحَملِ الرِّسالَة.