وحينَ رجَعوا إلى أصنامِهمْ مرَّةً أُخرَى ورأَوها مَكسورة، تنادَوا قائلِين: مَنِ الذي أهانَ آلِهتَنا وفعلَ بها كُلَّ هذا؟ لا شَكَّ أنَّهُ ظالِمٌ مُتَعَدٍّ، قدْ عرَّضَ نفسَهُ لعِقابٍ كَبير.