(86) ذهبَ كثيرٌ من أهلِ التفسيرِ إلى أنَّ المقصودَ بالأرضِ هنا أرضُ الجنة، لكنْ قالَ الشوكانيُّ رحمَهُ الله: "الظاهرُ أن هذا تبشيرٌ لأمةِ محمدٍ صلى الله عليه وسلمَ بوراثةِ أرضِ الكافرين، وعليه أكثرُ المفسرين". (فتح القدير).
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ
ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون