وكمْ مِنْ قَريَةٍ أنظَرتُ أهلَها وأمهَلتُهم، وهمْ ظالِمون، يُكذِّبونَ رُسُلي ويَسخَرونَ منهم، ثمَّ أخَذتُهمْ بالعَذابِ بعدَ انتِهاءِ الأجَلِ المَضروبِ لهم، وإليَّ مَرجِعُ أهلِ القُرَى والنَّاسِ جَميعًا، لأحْكُمَ لهمْ أو عَليهم، منْ خِلالِ مَواقِفِهمْ وأعمالِهم.