في ذلكَ اليَومِ يَكونُ الأمرُ والسُّلطانُ كُلُّهُ للهِ بلا مُنازِع، فلا مُلكَ يَومَئذٍ لأحَدٍ سِوَاه، لا حَقيقَةً ولا مَجازًا، ويَقضي اللهُ بينَ النّاسِ بالحَقِّ والعَدل، فالذينَ آمَنوا وأخلَصوا في إيمانِهم، وأتْبَعوهُ بالعمَلِ الصَّالحِ الموافِقِ للدِّين، في نَعيمٍ مُقيمٍ بالجنَّة.