يَعلَمُ ما قَبلَ أحوالِ الرُّسُل، وأحوالَهمْ وأحوالَ أقوامِهمْ وما يُبَلِّغونَه، وما يَكونُ الأمرُ بعدَهم. وإلى اللهِ تَصيرُ الأمُورُ كُلُّها، فهوَ الذي بيدِهِ كُلُّ شَيء، ولهُ الحُكمُ الأخير.