ولقدْ خلَقنا فَوقَكمْ سَبعَ سَماواتٍ طِباقًا، بَعضُها فَوقَ بَعض، وما كُنَّا مُهمِلينَ أمرَ المَخلُوقات، بلْ كُنّا لهمْ حافِظين، ولشُؤونِهمْ ومَصالحِهمْ مُدَبِّرين.