أظَنَنتُمْ أنَّني خلَقتُكمْ هَمَلاً، لَعِبًا وباطِلاً، دونَ حِكمَةٍ ومِنْ غَيرِ هدَفٍ وغايَة، وأنَّكمْ لا تُبْعَثونَ بعدَ المَوتِ للحِسابِ والجَزاء، والثَوابِ والعِقاب؟