ومَنْ يُشرِكْ باللهِ ويَعبُدْ معَهُ سِواه، لا دَليلَ لهُ على قَولِهِ وفِعلِه، ولا بَيِّنَةَ لهُ في دَعوَى شِركِه، فإنَّ اللهَ يُحاسِبُهُ على ذلك، ولا فَوزَ للكافِرينَ الكاذِبين، ولا نَجاةَ لهمْ مِنْ عذابِ الله.