ولولا فَضلُ اللهِ عَليكمْ ورأفَتُهُ بكمْ في الدُّنيا والآخِرَة، بأنْ عَفا عَنكمْ وقَبِلَ تَوبتَكمْ لإيمانِكم، لأصابَكمْ بسبَبِ ما خُضتُمْ فيهِ منْ حَديثِ الإفكِ عَذابٌ كَبيرٌ لا يَنقَطِع. والخِطابُ للخائضينَ فيهِ مِنْ غَيرِ المُنافِقين.