وإذا قيلَ للمُشرِكينَ اسجُدُوا للرحمن، قالوا في جَهلٍ وعِناد: وما هوَ الرحمن؟ لا نَعرِفُهُ ولا نُقِرُّ به! أنَسجدُ لمُجرَّدِ قَولِكَ اسجُدوا له؟ وزادَهمْ ذلكَ بُعدًا عنِ الدِّينِ والإيمان.