تعالَى اللهُ أهلُ المَجدِ والثَّناء، الذي جعلَ في السَّماءِ النجومَ والكَواكِب، أو منازِلَها الاثنَي عشَر، التي تتَنقَّلُ في مَدارِها الخاصِّ بها فيها، وجعلَ فيها الشَّمسَ الوهَّاجَة، والقمَرَ المُضيء.